Forgotten Victims

Forgotten Victims

الجمعة، 30 سبتمبر 2011

رسالة رائعة من إحدى أنصار الحملة، ننشرها لتعميم الفائدة


صار الواحد بياخف يدعم او يأيد حملة بالنهاية عم نكتشف انو حملات بيكون وراه سياسي او قاتل او فاسد.، منشان هيك عم اسأل.
انا حابة اساعد.
تركت لبنان سنة ١٩٨٩ بأيلول بعد اسبوع متواصل قاعدة ع درج الملجأ وصلت ع المانيا وعشت فيها ٥ سنين
كانت اول مرة بحياتي بشوف فيها بلد مستقر ما فيه مشاكل.
للاسف اخدت القرار بالرجوع بلبنان بملء ارادتي مع العلم اني كنت رح احصل على اقامة مدى الحياة بألمانيا. فيك تقولي انهبلت وقررت ارجع ع لبنان بعد ما شفت فيلم وثائقي عن فيروز
Fairouz avec Frederic Mitterand sur TV5
وشفت فيلم وثائقي تاني عن الحريري الاب وهو عم يحكي عن اعمار بيروت، يومها تخليت عن كل شي ورجعت. تنازلت عن كل حقوقي بألمانيا ورجعت سنة ١٩٩٤.
تفاجأت انو الي خوفني وعيشني سنين بحالة الرعب والي قتل ناس كتير من عيلتي والي كان السبب ورا تفليس والدي وتدهور اوضاعنا المادية
صاروا كلهم بالحكم
ونحن خسرنا كتير، خسرنا حياتنا والعيشة الهنية، خسرنا من عائلاتنا
من حق كل لبناني ما شارك بالحرب يقاضي الي كانوا السبب ورا المأساة الي عشناها.
بعد كل الي صار تصالحوا السياسيين مع بعضهم وقت ما بدهم يبيولعوا حرب جديدة.
انا حاليا عم اعمل المستحيل حتى ارجع اترك البلد وصلت معي الامور اني كنت مستعدة اقبل عرض عمل ع السودان، تخيلي لوين وصلونا.
انا مش قادرة اتحمل حرب جديدة، ولا حتى اني احارب اسرائيل او احرر، تعبت
تعبت من اصوات القنابل والطيران
تعبت من منظر الدمار والخراب
تعبت من مشاهد الناس المشردة والمرعوبة
الكل عم يشتغل ع تعميم التفرقة بين الناس، والناس المساكين مش عارفين انو السياسيين هم الي عملوا الحرب واستخدموهم ورح يرجعوا يستخدموهم

من حقي اني اطالب بتجريم الي كان السبب ورا خراب البلد وقتل الناس
سامحيني ع رسالتي الطويلة انا وصلت لمرحلة ما بقى فيني اتحمل اي نوع من حرب جديدة لو مهما كانت الاسباب

الأحد، 25 سبتمبر 2011

رحيلها كان أسرع من عودتهما

مقالة عن أوديت سالم، المناضلة من أجل المفقودين اللبنانيين


http://www.yabeyrouth.net/content/view/21298/15/

دواء لمعالجة مرض الطائفية


إذا كنت من أنصار زعماء القتل والطائفية وتخالجكم مشاعر مذهبية لا تتحكم فيها وتتسلل اليك دون أن تدري، لدينا حل لك. إقطع شريط جهاز التلفزة والراديو وابتعد عن الأهل والأصدقاء ليومين لا تقرأ فيهما الجرائد وأكثر من شرب الماء. ستشعر سريعاً، بعد بضع ساعات فقط، بالسم الطائفي في جسمك. الشعارات الطائفية ستبدأ بالصراخ داخل عقلك، تفرج عليها ولا ترد. في اليوم التالي سيبدأ السكون باستيطان عقلك، وسيتلل الى نفسك يقين بأن الطائفية مرض عضال وشبح ثقيل على نفسك. مبروك، لقد انتصرت!

أهداف هذه المدونة

ستنشر هذه المدونة مشاركات أنصار الحملة التي يرسلونها الى الايمايل الخاص بنا، ألا وهو lebanonwarcriminals@gmail.com